تحكي هذه القصة عن ريما بستاني عطار، امرأة تبلغ من العمر 63 عامًا، وجدت شغفها في رياضة المواي تاي.
رغم أن هذه الرياضة غير شائعة بين النساء في لبنان، تبنتها لما تمنحه من قوة وتوازن وتركيز ذهني.
تتدرب ريما ليس لتصبح عدائية، بل للحفاظ على صحتها، وبناء العضلات، والبقاء نشطة. رسالتها واضحة: السن ليس عائقًا أبدًا… يجب على الجميع الاستمرار في الحركة والاعتناء بأجسادهم.