تحكي هذه القصة عن مؤسِسة ”ملجأ الشوف في لبنان“، الإمرأة التي كرّست حياتها لإنقاذ الكلاب المهجورة والمعنّفة.
قبل حوالي ثماني سنوات، وبعد أن أنقذت جروًا اسمه كاراميل، أسست الملجأ، الذي يعتني اليوم بأكثر من 200 كلب، كثير منهم مصابون أو معوّقون.
رغم التحديات المالية والليالي الطويلة بلا نوم، تعامل الكلاب كأنهم جزء من عائلتها، تعيش بينهم وتوفر لهم الحب والرعاية والأمان.